أَبتسمُ للآخرين لكى أراهم سعداء
أُخففُ عنهم ما
يعانوه من الشقاء
و أجلسُ وحدى كل مساء
أنتظرُ من يطيّب جُرحى
و يعطنى الدواء
فأجدُ نفسى وحيداً
كالقمر فى السماء
...و يصرخ قلبى ويقول أُداوى ما عجز عنه الحكماء
و أنا يملؤنى الحزن و
يهجرنى الهناء
..... يكفينى أنى لم أتذلّل لأحد
.... هذا هو الكبرياء
لـوجدى محمود
مش قدره اتكلم من الدهشهوالاستغراب
ردحذفلانى ارى نفسى فى هذا الكلام ولكنى لم
اكن اعلم ان هذا كبرياء
الكبرياء فطرة
حذفمن حافظ عليه رفع من مقامة
و من تركة عاش زليلا