حكاية طفل
حكايتى يتقال عليها موال
عرفت معنى الدنيا
و أنا لسه بلعب و سط العيال
عمرى يتعد على صوابع إيدى
وبإيدى كنت شغال
عرفت معنى الشقى
و كان صعب عليا المجال
إتعلمت إزاى أبنى
و عرفت يعنى إيه عزم و قوة الرجال
كنت من يومى وتد
على الأرض ثابت زى الجبال
إتحرمت من التعليم
علشان أبويا كان فقير الحال
مسحت بإيدى دمعته
و قلت ليه أنا ليك شيال
علمنى يعنى إيه رضا
و يعنى إيه لقمه حلال
قالى عشها ببساطه
تعشها مرتاح البال
خلصت حكايتى
بس ليا سؤال
مين السبب ..
أبويا و لا البلد
و يعنى إيه أطفال
لـ وجدى محمود
عرفت معنى الدنيا
و أنا لسه بلعب و سط العيال
عمرى يتعد على صوابع إيدى
وبإيدى كنت شغال
عرفت معنى الشقى
و كان صعب عليا المجال
إتعلمت إزاى أبنى
و عرفت يعنى إيه عزم و قوة الرجال
كنت من يومى وتد
على الأرض ثابت زى الجبال
إتحرمت من التعليم
علشان أبويا كان فقير الحال
مسحت بإيدى دمعته
و قلت ليه أنا ليك شيال
علمنى يعنى إيه رضا
و يعنى إيه لقمه حلال
قالى عشها ببساطه
تعشها مرتاح البال
خلصت حكايتى
بس ليا سؤال
مين السبب ..
أبويا و لا البلد
و يعنى إيه أطفال
لـ وجدى محمود
رومانسية شرقية
أعلم أنها تراى
أعلم أنها تعشقنى وتهوانى
تراقبنى و لم تتركنى لثوانى
تنسى حاضرها و تغرق فى كيانى
لست مغرور لتركها ترعانى
فهى من تسكن فى قلبى ووجدانى
لا تملك الشجاعه لتعترف أمامى
تتألم و تنتظر وتعانى
"متى أعترف له أنه فارس أحلامى"
ذهبت إليها ممسكا أجمل ورده فى بستانى
أحقق لها تلك الأمانى
لم أرى مثلها فى زمانى
الخجل هو من منعها و لها إحترامى
فخجل المرآه يجعلها لؤلؤه
ثمنها يتعدى أرقامى
فهى من تستحق حبى و حنانى
فخرا لنا أننا فى مجتمع شرقى
يجعل من المرآه خجل ليس فانى
و يدفع الرجل ليكون عصامى
لـ وجدى محمود
أعلم أنها تعشقنى وتهوانى
تراقبنى و لم تتركنى لثوانى
تنسى حاضرها و تغرق فى كيانى
لست مغرور لتركها ترعانى
فهى من تسكن فى قلبى ووجدانى
لا تملك الشجاعه لتعترف أمامى
تتألم و تنتظر وتعانى
"متى أعترف له أنه فارس أحلامى"
ذهبت إليها ممسكا أجمل ورده فى بستانى
أحقق لها تلك الأمانى
لم أرى مثلها فى زمانى
الخجل هو من منعها و لها إحترامى
فخجل المرآه يجعلها لؤلؤه
ثمنها يتعدى أرقامى
فهى من تستحق حبى و حنانى
فخرا لنا أننا فى مجتمع شرقى
يجعل من المرآه خجل ليس فانى
و يدفع الرجل ليكون عصامى
لـ وجدى محمود
هذا هو الكبرياء
أَبتسمُ للآخرين لكى أراهم سعداء
أُخففُ عنهم ما
يعانوه من الشقاء
و أجلسُ وحدى كل مساء
أنتظرُ من يطيّب جُرحى
و يعطنى الدواء
فأجدُ نفسى وحيداً
كالقمر فى السماء
...و يصرخ قلبى ويقول أُداوى ما عجز عنه الحكماء
و أنا يملؤنى الحزن و
يهجرنى الهناء
..... يكفينى أنى لم أتذلّل لأحد
.... هذا هو الكبرياء
لـوجدى محمود
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)