سرقت منى حبى و إشتياقى
و تركتنى
بلا قلب
أشكوى حالى
لرفاقى
و أنزف حب
رحلت و
إختارت فراقى
بعد جرحى
بلا ذنب
ظننت أنها
أميرتى
فإستسلمت
لها ...!
فسهل إختراقى
فسهل إختراقى
خدعنى
جمالها
و أسلوبها
الراقى
غفوة بسحر عشقها
فتمكنت من
إمتلاكى
فعندما
أفقت
لم أجد
قلبى و لا أشعارى
لم تكتفى
به كآسير
و طالت
يدها كل أوراقى
كم أنتى
بارعة ياسارقة الحب ؟!
و كم قصيدة
حملة إمضائى !؟
كم كنت
جاهل ؟
عندم وقع قلمى
"مع حبى و إشتياقى "
"مع حبى و إشتياقى "
لـ
وجدى محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
الحياة هى المواقف هى التعليقات هى الخطوات هى السلامات